carl rogers أمثلة على

• 1951 – Carl Rogers published his major work, Client-Centered Therapy.
  نشر كارل روجرز عمله الرئيسي العلاج المتمركز حول العميل.
• Psychologists Carl Rogers and Abraham Maslow had major influence in popularizing the idea of self-concept in the west.
  لعالمي النفس كارل روجرز وأبراهام ماسلو تأثير كبير على إشاعة فكرة مفهوم الذات في الغرب.
• The theory of flow was greatly used in the theories of Abraham Maslow and Carl Rogers in their development of the humanistic tradition of psychology.
  وقد استخدمت نظرية التدفق إلى حد كبير في نظريات أبراهام ماسلو وكارل روجرز في تطوير التقاليد الإنسانية لعلم النفس.
• 1942 – Carl Rogers published Counseling and Psychotherapy, suggesting that respect and a non-judgmental approach to therapy is the foundation for effective treatment of mental health issues.
  نشر كارل روجرز "الإرشاد والعلاج النفسي"، واقترح أن احترام واتباع نهج غير حكمي أثناء العلاج هو الأساس لعلاج فعال لقضايا الصحة العقلية.
• Carl Rogers (1902-1987), an advocate of humanistic psychology, theorized the origin of many people's problems to be that they despise themselves and consider themselves worthless and incapable of being loved.
  وضع كارل روجرز (1902-1987) -وهو مؤيد لعلم النفس الإنساني- نظرية أن أصل معظم مشاكل الناس هو أنهم يحتقرون أنفسهم ويعتبرون أنفسهم غير جديرين وغير مستحقين للحب.
• Erik H. Erikson similarly wrote of a post-narcissistic appreciation of the value of the ego, while Carl Rogers saw one result of successful therapy as the regaining of a quiet sense of pleasure in being one's own self.
  اريكسون رأياً مماثلاً بشأن تقدير ما بعد النرجسية لقيمة الأنا، في حين رأى كارول روجرز نتيجة واحدة من العلاج الناجح بأنها استعادة شعور هادئ من المتعة في أن يكون المرء نفسه.
• Humanistic psychology was developed in the 1950s in reaction to both behaviorism and psychoanalysis, largely due to the person-centered therapy of Carl Rogers (often referred to as Rogerian Therapy) and existential psychology developed by Viktor Frankl and Rollo May.
  لقد تطور علم النفس الإنساني في فترة الخمسينيات من القرن العشرين كرد فعل لظهور كل من المدرسة السلوكية والتحليل النفسي، ويرجع ذلك بدرجة كبيرة إلى أسلوب العلاج النفسي المتمركز حول المريض الذي وضعه كارل روجرز (والذي غالبًا ما يشار إليه باسم علاج روجرز) وعلم النفس الوجودي الذي نشأ وتطور على يد كل من فيكتور فرانكل ورولو ماي.